مركز ومستشفى فلوريا
عمليات التجميل وزراعة الشعر في تركيا
creampie great boobs chat girl.
rebecca was lonely. xxxvideos
www.pornhup.fun

تقنية الاستنساخ في عمليات زراعة الشعر

عمليات زراعة الشعر بالاستنساخ

استخدام تقنية الاستنساخ في عمليات زراعة الشعر، ما هي تقنية الاستنساخ في زراعة الشعر؟ صعوبات استخدام تقنية الاستنساخ في عمليات زراعة الشعر

0 338

استخدام تقنية الاستنساخ في عمليات زراعة الشعر

لقد أدى التقدم العلمي والتقني الكبير في مجال عمليات التجميل الى الكشف عن تقنية الاستنساخ في عمليات زراعة الشعر، وكانت هذه الخطوة التي يتم العمل على تطويرها نقلة مهمة جدا في هذا المجال.

وذلك لوجود بعض الصعوبات التي تواجه عمليات زراعة الشعر وخصوصا فيما يتعلق بمدى توفر الشعر في المنطقة المانحة، فقلته بالطبع سوف تعيق نجاح العملية.

كما أن اللجوء الى استعمال شعر شخص أخر للزراعة غير ممكن قطعا ، و ذلك لأن الجسم سوف يتعامل مع بصيلات الشعر المأخوذة من جسم آخر على أنها غريبة عنه و بالتالي سيقوم الجهاز المناعي بمهاجمتها . ولهذا كان لابد من توافر بدائل أخرى للحصول على شعر يعيد الجمال والجاذبية لصاحبه وهو ما تحاول تقنية الاستنساخ الوصول اليه.

ما هي تقنية الاستنساخ في زراعة الشعر؟

تعتبر تقنية استنساخ الشعر أحد البحوث والتجارب العلمية التي يتم العمل عليها وتطويرها لتصبح جاهزة للاستعمال في المستقبل.

مقالات قد تعجبك أيضاً ... قراءة المزيد...
1 من 7

ويعد نجاح هذه التقنية هو بمثابة ضربة قاسمة ستتلقاها مختلف التقنيات الحالية في مجال زراعة الشعر، حيث سيوفر الاستنساخ كميات غير محدودة من الشعر وهنا لن يعود هناك حاجة لا الى المناطق المانحة ولا الى الأدوية التي تساعد على نمو الشعر.

ولكن حتى الآن لم يتم تحقيق تقدم كبير في مجال الاستنساخ في زراعة الشعر. حيث أن هذه التقنية الافتراضية لا تزال تواجه العديد من المشكلات والصعوبات.

وأبرزها تلك التي تتمثل بمدى امكانية توفير شعرات مستنسخة متشابهة في طبيعتها، وكذلك امكانية نمو هذه الشعرات بصورة طبيعية وتجددها وما الى ذلك.

بالإضافة الى أن موضوع استنساخ الشعرات هو بحد ذاته أمر معقد للغاية، حيث أن الشعرة ليست خلية مفردة ومنعزلة من الممكن استنساخها، فهي عبارة عن تركيب مميز ومعقد الى حد كبير وهنا تكمن الصعوبة البالغة في الاستنساخ.

والى ذلك يعمل الخبراء والعلماء على القيام بتجارب هائلة للوصول الى بارقة أمل في هذا الموضوع. والى الآن تم فهم شيء واحد مفيد وهو أن عملية نسخ الشعر تتطلب جمع خلايا من البصيلات النشطة فعلا وبعدها البحث عن وسيلة تمكن من استنساخها وتحفيزها على انتاج الشعر الجديد. وحين يصبح بالإمكان زرع الخلايا وجعلها تنتج الشعر سيكون تقنية الاستنساخ قد حققت ما تصبو اليه.

ولابد من الاشارة الى أن عملية استنساخ الشعر تعتمد على مدى استطاعة حلمات البشرة على إنتاج بصيلات جديدة للشعر، ويجب على الخلايا الضاهرية وحلمات البشرة أن تندمجا مع بعضهما البعض لتشكيل بصيلة جديدة للشعر.

صعوبات استخدام تقنية الاستنساخ في عمليات زراعة الشعر

والى الآن مازالت الدراسات والبحوث في مجال استنساخ الشعر تتم على القوارض وبالأخص الفئران، وقد تحققت بعض النتائج من خلال هذه التجارب وكان أبرزها أنه يمكن لحلمات البشرة إنتاج الشعر من دون وجود ضرورة لحدوث اندماج الخلايا الظاهرية.

وقد أثبتت تقنية الاستنساخ للشعر على الفئران نجاحا مثبتا، ولكنها حتى الآن غير قابلة للتطبيق على البشر.

ومن أبرز الصعوبات التي واجهت استنساخ الشعر في الفئران نذكر ما يلي:
  • يكون نمو بصيلات الشعر الجديدة بصورة عشوائية ومظهرها غير جيد من الناحية الجمالية.
  • تنمو بصيلات الشعر الجديدة لدى الفئران باستمرار بصورة منحرفة عن طبيعتها وكذلك بزوايا متعددة.
  • النتائج التي تحققت في استنساخ شعر الفئران كانت مشوهة في كثير من الحالات.
  • لا زالت هناك الكثير من الشكوك تحوم حول امكانية أن تكون الخلايا المستنسخة تؤدي الى نمو الأورام السرطانية الخبيثة.
  • لم تحقق التجارب والأبحاث التي تمت على البشر من أجل استنساخ الشعر أية نجاحات تذكر.
  • عملت العديد من الأبحاث على فكرة استنساخ خلايا بصيلات الشعر للتمكن من استعمالها في زراعة شعر جديد في فروة الرأس في محاولة هامة لعلاج الصلع الوراثي. ولكن جميع هذه الأبحاث والدراسات مازالت حتى الآن غير واقعية وغير قابلة للتطبيق العملي وبحاجة الى الكثير من الجهود والتطوير.

 ملخص

الشيء المثبت حتى الآن هو أن التقنيات الفعالية في الحصول على شعر جديد هي زراعة الشعر بالشريحة. وكذلك زراعة الشعر بواسطة الاقتطاف بشقيه المجهري أو الألترا جرافت.

وهذه الأخيرة تعتبر من التقنيات المميزة والحديثة التي حققت نتائج مذهلة جدا للأشخاص الذين أجروها، وما زال العمل جاريا على قدم وساق من أجل تحقيق المزيد من التطور في هذه التقنيات.

أما بالنسبة لتقنية الاستنساخ في مجال زراعة الشعر فحتى الآن مازالت عبارة عن أوهام بائسة ولم تصل الى أية نتائج حقيقية يمكن البناء عليها مستقبلا.

ولهذا من الواجب عدم الانخداع بها وأخذها على محمل الجد والاعتماد على طرق الزراعة الحالية والتي تحقق نتائج ايجابية وحقيقية للمريض.

أبرز 10 أضرار تحدث بعد زراعة الشعر

تعتبر عملية زراعة الشعر من العمليات التجميلية التي تشهد رواجا واقبالا كبيرا من قبل من يرغبون في استعادة جاذبيتهم وجمالهم عن طريق تغطية المناطق التي تعرضت للصلع بسبب عوامل متعددة، ولكن يجب ألا نكون غافلين عن أن عملية زراعة الشعر رغم بساطتها وسهولتها الا أنها تبقى كغيرها من العمليات لها أضرار وآثار جانبية عديدة.

ومن أبرز المخاطر والأثار الجانبية التي يمكن أن تحدث بعد اجراء عملية زراعة الشعر نذكر ما يلي:

الندوب:

قد تؤدي بعض التصرفات الخاطئة وعدم اتباع التعليمات بشكل جيد. الى تشكل بعض الندوب في الرأس في أماكن التئام الجروح. وغالبا ما تحدث هذه الندوب بسبب تلاعب المريض بفروة رأسه.

أقراء أيضا ... مقالات ذات صلة
1 من 8

ولكن بشكل عام تعتبر الندوب هذه قليلة الحدوث في عمليات زراعة الشعر. وان حدثت فقد تزول بعد فترة من تلقاء نفسها والا إذا بقيت فعلى المريض مراجعة الطبيب.

الشعور بالألم:

قد تسبب العمليات الجراحية بعض الألم للمريض تتراوح شدته من عملية الى أخرى، ولكون عملية زراعة الشعر احدى العمليات الجراحية فقد ينتج عنها بعض الألم على الرغم من بساطتها وسهولتها.

ويتم التخلص من ها الألم عن طريق تخدير المريض موضعيا.

ولكن بعد العملية وانتهاء مفعول المخدر ربما يعود المريض ليشعر بألم خفيف أو متوسط الشدة وذلك ناتج عن الشقوق الجراحية التي عادت لتتحرك في رأسه.

ومن الممكن لمن شعر بالمضايقة والألم الى درجة كبيرة أن يطلب من الطبيب أن يصف له بعض المسكنات كالتيلينول ولإيبوبروفين وغيرها، ولكن من المهم ذكره أن غالبية من أجروا هذه العملية لم يحتاجوا الى أي من المسكنات بعدها.

الاصابة بالحكة:

رغم أنها من الحالات القليلة الحدوث الا أنه قد يصاب المريض بالحكة في فروة الرأس بعد اجراء عملية زراعة الشعر وقد تبقى هذه الحكة لبضعة أيام، وحين يحدث ذلك عليه استخدام بعض المعقمات الخاصة.

وكذلك تنظيف الرأس بشكل جيد بواسطة استخدام بعض أنواع الشامبو المخصص لذلك لفترة محددة بعد العملية.

رقة وخفة الشعر:

انتقال الشعر من مكان لآخر أو من بيئة الى أخرى قد يؤدي الى بعض التغيرات في طبيعته بشكل مؤقت، فقد تخف سماكته في البداية.

ويبقى كذلك حتى يتأقلم مع بيئته الجديدة وينمو بشكل طبيعي، ولهذا قد يلاحظ المريض في البداية أن الشعر الذي ينمو قليل السماكة ورقيق.

نزيف فروة الرأس:

تعتبر عملية زراعة الشعر احدى العمليات الجراحية، ولهذا من المحتمل أن يتعرض المريض لأخطار العمليات الجراحية ولكن مع هذا تبقى هذه الأخطار خفيفة جدا بالنسبة الى غيرها.

وذلك كون زراعة الشعر عملية ظاهرية بسيطة وليست عميقة. و من الممكن أن يرافق العملية بعض النزيف الذي قد ينتهي خلال اليوم الأول من العملية. أما في الحالة التي قد لا يتوقف فيها النزيف. وحينها لابد للمريض أن يتناول بعض الأدوية التي تساعد على توقف النزيف.

وفي حالات قليلة جدا قد يستمر النزيف لفترات طويلة وهنا يصبح الطبيب مجبرا على اجراء عدد من الغرز في المناطق المستمرة النزيف، وهذه الغرز اما تذوب من تلقاء نفسها لاحقا أو أنها بحاجة الى أن ينزعها الطبيب بنفسه بعد فترة محددة.

حدوث بعض التكيس:

قد يتعرض المريض لحدوث بعض التكيسات في أماكن زراعة الشعر، ويحدث هذا بسبب غرس الشعر في موضعه الجديد في فروة الرأس. وقد تبقى هذه التكيسات لفترة أسابيع قليلة ولكنها ليست مزعجة وغير ظاهرة لكونها عبارة عن بعض البثور الدقيقة التي من الصعب رؤيتها.

حدوث تورم في مكان العملية:

في أغلب الأحيان لا يحدث أي تورم بعد عملية زراعة الشعر. ولكن ان حدث سيكون التورم في فروة الرأس أو حتى في منطقة العملية. وهذه التورمات هي مؤقتة وتزول بعد أيام من تلقاء نفسها دون الحاجة الى اية أدوية. ولكن في حال استمرار هذه التورمات فعلى المريض مراجعة الطبيب لفحصها وليصف له بعض الأدوية التي تساعد على ازالتها.

فقدان الإحساس:

قد يفقد المريض الاحساس بمنطقة العملية ومن الممكن أن يستمر هذا الأثر الجانبي الى عدة أيام بعد العملية. ومن ثم يرجع المريض لحالته الطبيعية. ولكن في حال بقي عدم الاحساس هذا. فمن المفروض عليه مراجعة الطبيب ليصف له العلاج المناسب لحالته.

حدوث العدوى:

الاصابة بالعدوى هي من أسوأ الأثار الجانبية التي من الممكن أن تحدث بعد اجراء العمليات الجراحية. ولكنها قليلة الحدوث جدا في عملية زراعة الشعر. وبالأخص ان قام الطبيب بإعطاء المريض بعض المضادات. وكذلك حين يتم تعقيم الأدوات التي سوف تستعمل في العملية بشكل جيد.

نهاية مقالة استخدام تقنية الاستنساخ في عمليات زراعة الشعر

وأخيرا يمكننا الاستنتاج أن أكثر المخاطر والأعراض الجانبية لعملية زراعة الشعر هي أعراض بسيطة. وتنتهي بعد فترات قصيرة من العملية. وليس هناك من أي داع للقلق منها. ولكن من ناحية أخرى يعتبر التزام المريض بتعليمات الطبيب واهتمامه الكبير بمنطقة العملية. من أبرز الأشياء التي تخفف هذه الأثار الجانبية وتجنبه اياها الى حد بعيد.

اقرا المزيد:

يؤكد هذا التنبيه والتصريح بأن المقالات والمعلومات التي موجودة في الاعلى والتي يقدمها موقع مركز ومستشفى فلوريا أو أيا من المواقع التواصل الاجتماعي التابعة لمستشفى فلوريا ليست طبية ولا يمكن استخدامها على انها وصفة طبية ولا ينبغي التعامل معها كنصائح أو توصيات طبية.

يمكنك الحصول على استشارة طبية مجانية من الطبيب المتخصص في مشفانا باتصالك بينا مباشرة عن طريق النموذج الاتصال الذي في الاسفل أو الاتصال بنا عبر واتس اب “بالضغط هنا” للتكلم مع المستشار الطبي المتخصص.

انفوجرافيك infographic خدمات مستشفى فلوريا في تركيا
انفوجرافيك infographic خدمات مستشفى فلوريا في تركيا
100%
مقالة مفيدة جدا

تقنية الاستنساخ في عمليات زراعة الشعر

  • ما رايك في هذه المقالة؟ هل كانت مفيدة؟ يرجى التقييم.
قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

دردشة مباشرة
تواصل مباشرة عبر الواتسأب
مرحبا
هل تريد الحصول على استشارة مجانية عن تقنية الاستنساخ في عمليات زراعة الشعر؟