مركز ومستشفى فلوريا
عمليات التجميل وزراعة الشعر في تركيا
creampie great boobs chat girl.
rebecca was lonely. xxxvideos
www.pornhup.fun

علاج السمنة

علاج زيادة الوزن

علاج السمنة وأسبابها وسبل علاجها عن طريق الغذاء الصحي تغيير العادات اليومية الرياضة وغيرها، العقاقير، العلاج الجراحي

0 236

علاج السمنة 

تعتبر السمنة من أبرز المشاكل الصحية والجمالية المنتشرة بين الناس في مختلف دول العالم، وعلاج السمنة أحد الأمراض التي تؤرق أصحابها وتسبب لهم ضعف الثقة بالنفس وتجعلهم طوال الوقت يفكرون بكيفية التخلص منها ومعالجتها بشتى الطرق والوسائل المتوافرة لديهم.

وللسمنة أسباب عديدة والكثير منها يعود الى طبيعة الغذاء، وبعضها ناتج عن عوامل وراثية، وكذلك قد تتسبب بها بعض الأمراض والمشكلات الصحية الأخرى.

ومن ناحية أخرى تسبب السمنة العديد من الأمراض والمشاكل الصحية الأخرى، ولهذا يصبح التخلص من الوزن الزائد من الأمور المهمة ويسعى الشخص الى ذلك بكل طاقته.

ومع ذلك فإن مشكلة البدانة والسمنة ليست معقدة ويصعبوبة، يوجد العديد من الطرق والوسائل التي تساعد الشخص في التخلص من مشكلة السمنة وتعيده الى الحياة الطبيعية والصحية. وفي مقالنا التالي سوف نتحدث عن السمنة وأسبابها وسبل علاجها والتخلص منها.

تعريف السمنة

مقالات قد تعجبك أيضاً ... قراءة المزيد...
1 من 8

عموما تعتبر العظام والعضلات والدهون هي المكونات الثلاث الرئيسية لجسم الانسان، حيث يتكون الجسم البشري من مجموعة كبيرة من الخلايا والتي بدورها تكون الأنسجة، والأنسجة بدورها تكون الأعضاء، وكذلك الأعضاء تكون الأجهزة التي تكون هي الأخرى الجسم كله.

ولهذا نجد أن الدهون هي جزءٌ مهمٌ وحيويٌ جدًا من الجسم وهي كبقية الأنسجة لها دورها وأهميتها، فهي تلعب دورا هاما في اعطاء شكل الجسم بمساعدة العضلات. ولهذا تعتبر الفكرة السائدة بأن الجسم لا يجب أن يحتوي على أي كمية أو نوع من أنواع الدهون هي فكرة خاطئة جدا، فالأشخاص المصابون بالنحول الشديد تجدهم يحاولون بكل ما يستطيعون للحصول على بعض الخلايا الدهنية وتخزينها في أجسادهم.

ولكن السمنة تحدث عند احتواء الجسم على كمية كبيرة وزائدة من الدهون المكدسة وغير المستخدمة، وتؤدي هذه الدهون الى عمل تغيير كبير في الشكل ومساحة وحجم الجسم ومع الوقت تبدأ في التأثير على الوظائف المختلفة بداخله والمجهود العام الظاهر بالخارج.

ورغم عدم وجود شكل معين أو وزن موحد لأجسامنا، الا أنه من الممكن قياس الوزن بالنسبة إلى الطول ووزن العظام وكثافتها. وكذلك بالنظر الى حجم العضلات ونسبة سوائل الجسم وعليه يتم تحديد نسبة الدهون التي ستكون مناسبةً وصحيةً لهذا الجسم.

علاج السمنة واسبابها

  • عدم اتباع نظاما غذائيا صحيا، فالإكثار أو الاقلال من وجبات الطعام في اليوم كلاهما غير صحي، حيث أن الجسم يحتاج الى 3 وجباتٍ رئيسية أهمها الإفطار الصحي المناسب وبعده الغداء المتواضع والعشاء الخفيف.
  • تعتبر الجينات من أبر العوامل المسببة للسمنة، فهناك العديد من الأطفال الذين يعانون من السمنة كوالديهم، ومن الممكن أن تزداد أوزانهم أيضا بشكل كبير عند بلوغهم مرحلة المراهقة حيث تبدأ الجينات عملها.
  • قد تنتج السمنة عن بعض الأمراض التي قد يصاب بها الشخص وأبرزها مشاكل إفراز هرمونات الغدة الدرقية أو بعض الأمراض التي قد تؤثر على عملية الأيض في الجسم وهنا لابد أولا من علاج المرض قبل التوجه لعلاج السمنة.
  • قلة حركة ونشاط الجسم، وكذلك عدم ممارسة أي من التمارين الرياضية.
  • اتباع نظام حياتي سيء كالنوم في النهار والاستيقاظ في الليل، وكذلك قلة تناول السوائل.
  • قد تتسبب أيضا بعض العقاقير والأدوية في السمنة حيث تكون أحد أعراضها الجانبية.
  •  أسلوب الحياة الخاطئ وكذلك اتباع بعض العادات الصحية السيئة في تناول الطعام، وفي النوم والاستيقاظ هي من أبرز الأسباب التي تسبب الاصابة بالسمنة.
  • كذلك تلعب نوعية الطعام الذي يتناوله الانسان دورا كبيرا في التأثير على السمنة، وتعتبر الوجبات السريعة والأطعمة الجاهزة المشبعة بالدهون من أكثر المسببات للسمنة وزيادة الدهون في الجسم.
  • من الممكن أن يتوهم بعض الناس أنهم مصابون بالسمنة بسبب شكل عظامهم وعضلاتهم وتواجد الدهون عليها.

علاج السمنة مشاكل ومخاطر السمنة

لا شك بأن السمنة من أكثر الأمور النفسية المزعجة للإنسان والتي تؤدي الى ضعف ثقته بنفسه وتعرضه للعديد من المشكلات كعدم ايجاد ملابس مناسبة و غيرها، ولكن هل للسمنة مشاكل اخرى غير الشكلية والجمالية والنفسية؟

في الحقيقة يوجد مشاكل ومضاعفات أخرى تسببها السمنة، فهناك العديد من المشاكل الصحية التي تسببها السمنة وتضاعفها مع الوقت، ومن أبرز هذه المشكلات:
  • تؤثر السمنة بشكل كبير على الحالة النفسية والاجتماعية للمريض وهو ما قد يؤدي الى الانغلاق على النفس والاكتئاب.
  • مشاكل القلب: حيث تؤثر الدهون على القلب وعلى مكونات الدم الذي يكون القلب مسئولًا عن ضخه لكل الجسد، وهنا من الممكن أن تسبب الدهون بعض الأمراض المزمنة.
  • تؤثر السمنة على هرمونات الجسم وبالتالي على الوظائف المترتبة عليها.
  • كذلك تؤثر السمنة على الجهاز التنفسي وهو ما قد يسبب الاختناق أو العجز عن التنفس بشكلٍ صحيح ومريح وبالأخص وقت النوم.
  • الكثير من الأشخاص المصابين بالسمنة هم معرضون للإصابة بالسكري في أي وقت.
  • قد تؤدي السمنة الى الخمول وفقدان الحيوية وقلة نشاط الجسد.

علاج السمنة الأول – الغذاء الصحي

الغذاء الصحي والنظام الغذائي الملائم والمدروس هو من أهم الخطوات التي تساهم في التخلص من السمنة ومشكلاتها. الا ان عدم الالتزام بغذاء محدد واتباع نظام غذائي خاطئ قد يؤدي الى نتائج عكسية.

ولا يعني ذلك انه يجب تناول غذاء محدد دون غيره والالتزام بذلك. وانما ينصح الأطباء مرضى السمنة بالابتعاد عن مختلف الاغذية الضارة. وغير المفيدة التي يتناولونها والاعتياد على نمط حياة غذائية واضحة.

ومن المهم الابتعاد قدر الامكان عن النشويات والاطعمة التي تحتوي على دهون زائدة. وكذلك من المفروض تجنب الكميات الكبيرة من الحلويات وغيرها. ويجب الاكتفاء فقط بالغذاء الصحي والمتكامل.

ولا بد من التذكير بأن الفطور هي وجبةٌ أساسية ومهمة جدا وعدم تناولها هو أحد مسببات السمنة مع مرور الوقت. أما خلال الليل فإن أيض الجسم يقل ولهذا لا ينبغي تناول الدسم أو كميات كبيرة فيهمن الطعام. وكذلك لابد من الابتعاد عن الدهون والسكريات.

العقاقير الطبية

من الممكن في بعض الحالات اللجوء الى الأدوية والعقاقير من أجل علاج السمنة. ولكن ذلك الأمر بحاجة الى الاستخدام بعناية ووضوح ومن المهم الالتزام بتعليمات الطبيب. وعدم تناول هذه العقاقير أو الأدوية دون استشارة طبيب.

وتعمل العقاقير والأدوية الطبية المضادة للسمنة على مساعدة الجسم على خسارة الوزن الزائد من خلال الخواص التي تتضمنها. وهناك عدة أنواع منها بعضها عبارة عن أعشاب طبيعية. والآخر له تأثيراتٌ هرمونيةٌ خطيرة ويجب الحذر منه. وهناك بعض الأنواع التي يمكن الحصول عليها من الصيدلية.

أقراء أيضا ... مقالات ذات صلة
1 من 9

المشكلة الرئيسية لهذه الادوية والعقاقير هي أن القسم الآمن منها ليس له نتائج جيدة. وعادة ما يكون عبارة عن أعشاب ومحتويات طبيعية تعمل على مساعدة الجسم في حرق الدهون. ولكنها تحتاج الى تنظيم الغذاء وممارسة الرياضة حتى تعطي نتائج جيدة.

ولكن الحلول الجيدة والنتائج الأسرع يمكن الوصول اليها ولكن عن طريق العقاقير والأدوية غير الآمنة. والتي قد تسبب مشاكل مختلفة للجسد تؤثر على توازن ما بداخله. مثل الهرمونات ونسبة السكر في الدم وغيرها. وتناول العقاقير بجهلٍ قد يخرج بنا من مشكلة السمنة البسيطة إلى مشكلةٍ صحيةٍ أكثر تعقيدًا.

ويوجد بعض الادوية والعقاقير التي تهدف الى منع الجسم من امتصاص النشويات والدهون أو قد تستهدف منع تصنيع الكوليسترول. ولكن مشكلة هذه العقاقير أنها تؤثر على صحة الجسم وعلى امتصاصه لبعض المواد التي يحتاجها.

العلاج الجراحي

العديد من الناس بعد أن يفقدون الأمل من العلاجات التقليدية المعروفة يلجؤون الى الخيار الوحيد المتبقي أمامهم وهو العمل الجراحي لعلاج السمنة، وفي هذا الصدد توجد العديد من الاجراءات المتاحة كعملية تكميم المعدة والتي تساعد الشخص في عدم تناول كميات كبيرة من الطعام.

ويعمل الطبيب في هذه العملية على تصغير المعدة من خلال قصها أو تدبيسها حيث يترك قسما صغير منها يشبه شكل الأنبوب، ومن المحتمل أن يسبب هذا الاجراء للمريض بعض التقيؤ.

وقد حققت العملية نجاحا كبيرا للكثير من الأشخاص الذين أجروها وساعدتهم على التخلص من أوزانهم الزائدة واعادة الرشاقة الى أجسادهم وحفاظهم عليها.

ولكن من المهم الانتباه الى أن لأي عمل جراحي مضاعفاته ومخاطره المحتملة والتي على الشخص أخذ العلم بها واتخاذ الاجراءات المناسبة للوقاية قدر الامكان منها.

شفط الدهون وشد الجلد

تعتبر الدهون من مكونات الجسم الأساسية. وليست زائدة عنه ويجب التخلص منها كلها. انما الكميات الفائضة والتي تتجمع في مناطق مختلفة من الجسم هي المشكلة الرئيسية التي نتحدث عنها. والتي يعتبر التخلص منها أمرا صعبا جدا حين تكون كمياتها كبيرة.

ولكون السمنة ناتجة عن زيادة نسبة الدهون في الجسم، فلا شك في أن عملية شفط الدهون هي احدى أبرز الاجراءات المناسبة للتخلص من السمنة والوزن الزائد. وقد حققت هذه العمليات نتائج مذهلة للأشخاص الذين خضعوا لها. حيث قد أدت الى حصول تغير كبير في أجسامهم وأثرت بشكل ايجابي على مظهرهم وشكلهم امام الأخرين، كما أدت الى زيادة ثقتهم بأنفسهم.

ولكن لابد من أخذ العلم بأن شفط الدهون ليس كافيا للتخلص من السمنة نهائيا وبشكل كامل. ولكن يجب على المريض أن يتبع بعدها نظاما غذائيا صحية. وكذلك لابد عليه من ان يمارس التمارين الرياضية المناسبة. ويلتزم بذلك لإنقاص وزنه والحفاظ على النتائج.

الدهون التي تسبب مرض السمنة

ويطلق على الدهون الزائدة عن الجسم والتي تسبب مرض السمنة اسم الدهون المستعصية. وهي عبارة عن خلايا دهنية احتلت منطقةً من الجسم وأصبحت جزءًا منها ولا تتوقف عند حد معين. حيث أنها تبدأ بالزيادة في الحجم. ويصعب التخلص منها وإذابتها عن طريق اتباع نظام غذائي او اتباع وممارسة التمارين الرياضية. وهنا لابد من اذابتها باستعمال محلولٍ مخصصٍ وبعدها يتم شفطها بجهاز خاص لشفط الدهون.

ويعتبر البطن والذراعان ومنطقة الأفخاذ والمؤخرة من أكثر الأماكن التي قد تتجمع فيها الدهون وتحتاج لعملية شفط الدهون. ودائما يجب الأخذ بعين الاعتبار أن شفط الدهون ليس حلا نهائيا لمشكلة السمنة والدهون الزائدة. وانما على المريض أن يحافظ على جسده ويعتني بكمية ونوعية غذائه الذي يتناوله يوميا.

ولابد من الاشارة الى أنه وبعد اجراء عملية شفط الدهون والتخلص من السمنة سيعاني المريض من ترهلٍ في الجلد خاصةً الأماكن التي كانت تحتوي على كميةٍ كبيرةٍ من الدهون. ولهذا قد يحاج الى اجراء عملية لشد الجلد واعادته لحالته الطبيعية وشكله الجميل والمرن.

تغير أسلوب الحياة وعاداتها

كما قلنا في السابق بأن العلاج الأساسي لمرض السمنة يبدأ من التخلص من أسبابها التي أدت اليها. وأي علاج أو حل لا يتضمن التخلص من هذه الأسباب لن يحقق النتائج المرجوة منه وسيكون علاجا مؤقتا.

ولهذا السبب فإن اتباع أي وسيلة علاجية من الوسائل السابقة في علاج السمنة لن يكون كافيا ولن يدوم طويلا. وبعد اجرائه سيرجع الجيم الى المشكلة مرة أخرى وقد تتفاقم الحالة أكثر من السابق. ما لم يتم الالتزام بتعليمات الطبيب ونصائحه للحفاظ على النتائج.

النظام الغذائي الصحي والمناسب هو من أهم الأمور التي على مريض السمنة اتباعها. ليس هذا فحسب وانما على المريض أن يلتزم بممارسة التمارين الرياضية يوميا. فهي من مهمة جدا لحرق الدهون والحفاظ على الجسد متوازنا ومتناسقا مع بعضه.

من الأمور المهمة هي الابتعاد عن العادات الخاطئة والتي قد يظن المريض أن ليس لها علاقة بمشكلته. فمن الممكن انه وبغير انتباه قد يتبع المريض بعض العادات التي تساهم في زيادة وزنه. وتجعله لا يحقق أي تقدم وخسارة لوزنه فيما يتبعه من اجراءات وحميات وغيرها.

المهم أن يسعى الشخص دائما نحو هدفه ليجعل حياته وشكله أفضل من السابق. ويتمتع بثقة كبيرة أمام نفسه والأخرين. ومهما كانت كمية الدهون والوزن الزائد. الذي سيفقده قليلة الا انها ممتازة كخطوة أولى في الطريق الصحيح الذي عليه الالتزام به للوصول الى ما يرغب به ويتمناه.

اقرا المزيد:

يؤكد هذا التنبيه والتصريح بأن المقالات والمعلومات التي موجودة في الاعلى والتي يقدمها موقع مركز ومستشفى فلوريا أو أيا من المواقع التواصل الاجتماعي التابعة لمستشفى فلوريا ليست طبية ولا يمكن استخدامها على انها وصفة طبية ولا ينبغي التعامل معها كنصائح أو توصيات طبية.

يمكنك الحصول على استشارة طبية مجانية من الطبيب المتخصص في مشفانا باتصالك بينا مباشرة عن طريق النموذج الاتصال الذي في الاسفل أو الاتصال بنا عبر واتس اب “بالضغط هنا” للتكلم مع المستشار الطبي المتخصص.

انفوجرافيك infographic خدمات مستشفى فلوريا في تركيا
انفوجرافيك infographic خدمات مستشفى فلوريا في تركيا
100%
مقالة مفيدة جدا

علاج السمنة

  • ما رايك في هذه المقالة؟ هل كانت مفيدة؟ يرجى التقييم.
قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

دردشة مباشرة
تواصل مباشرة عبر الواتسأب
مرحبا
هل تريد الحصول على استشارة مجانية عن علاج السمنة؟