مركز ومستشفى فلوريا
عمليات التجميل وزراعة الشعر في تركيا
creampie great boobs chat girl.
rebecca was lonely. xxxvideos
www.pornhup.fun

هل عملية شفط الدهون خطيرة

ما هي خطورة عمليات شفط الدهون

هل عملية شفط الدهون خطيرة؟ لعمليات شفط الدهون العديد من الأضرار والمخاطر المحتملة التي قد تسببها للمريض، ولهذا ينصح الأطباء والمختصون بعدم التوجه الى اجرائها الا بعد استنفاذ الوسائل والتقنيات الاخرى.

0 1٬032

هل عملية شفط الدهون خطيرة 

من المعروف اليوم أن عملية شفط الدهون هي من أكثر العمليات التجميلية انتشارا وطلبا حول العالم ولكن يجب أن نعرف هل عملية شفط الدهون خطيرة؟ وهذا يعود الى زيادة انتشار حالات السمنة بين الناس نتيجة طبيعة الحياة والغذاء وخصوصا ما يتعلق بالوجبات السريعة وقلة ممارسة التمارين الرياضية.

وبسبب المظهر السيء الذي تسببه الدهون الزائدة وكذلك المشكلات الصحية التي قد تعرض صاحبها لها، تركز البحث بجد وجهد كبير عن وسائل فعالة وناجعة للتخلص من هذه المشكلة.

وكانت عمليات شفط الدهون هي الحل الأمثل والأسرع، حيث أن الوسائل التقليدية كممارسة الرياضة والالتزام بالحميات الغذائية غير قادرة على تحقيق النتائج المميزة كما أنها تحتاج لصبر ووقت طويل.

غير أنه لا يوجد شيء دون ثمن، ونقصد هنا غير الثمن المادي، أي أنه لعمليات شفط الدهون العديد من الأضرار والمخاطر المحتملة التي قد تسببها للمريض.

ولهذا ينصح الأطباء والمختصون بعدم التوجه الى اجرائها الا بعد استنفاذ الوسائل والتقنيات الاخرى. فما هي أضرار ومضاعفات عملية شفط الدهون المتوقع؟

مقالات قد تعجبك أيضاً ... قراءة المزيد...
1 من 4

هل عملية شفط الدهون خطيرة ماهي مضاعفات العملية؟

الانصمام الرئوي:

ويعتبر الانصمام الرئوي من أخطر الأضرار لعملية شفط الدهون حيث أنه قد يسبب الوفاة في بعض الحالات، ز يحدث ذلك نتيجة تسرب الدهون خلال العملية إلى الأوعية الدموية.

حيث تسري مع حركة دوران الدم وتصل الى الشريان الرئوي وتسده. ومن الممكن أن يحصل الانصمام الرئوي بسبب تخثر أو تجلط الدم، وبالتالي يصاب المريض بالجلطات.

اضطراب السوائل:

ويحصل نتيجتها اضطراب بمستويات السوائل في الجسم ارتفاعاً أو انخفاضاً. حيث أنه وخلال العملية يستنزف الجسم قدر كبير من السوائل وتخرج مع الدهون المتراكمة بداخله. ولهذا يعمل الطبيب على اعادة التوازن عن طريق إمداد الجسم بكمية كافية من السوائل باستعمال أنبوب وريدي. غير أن ذلك ليس ناجحا في كل الحالات لعلاج اضطراب معدلات السوائل داخل الجسم، وبالتالي قد يتسبب اضطراب السوائل بإصابة.

المريض ببعض المشكلات الصحية كالأمراض القلبية أو التنفسية بسبب تجمع السوائل الزائدة عن حاجة الجسم حول القلب أو الرئتين. و تعتبر مشكلة اضطراب السوائل من أكثر المشكلات الشائعة لعملية شفط الدهون.

اضطراب الإحساس:

من المحتمل أن يحصل نتيجة عملية شفط الدهون خلل في إحساس المريض بالمنطقة التي أجريت فيها العملية، ويحدث ذلك بسبب السائل المائل للصُفرة الذي يخرج مع الدم خلال عملية الجراحة.

ثم يتجمع هذا السائل في المنطقة التي تمت إزالة الأنسجة الدهنية فيها، وبالتالي يسبب تغير الإحساس بمحيط المنطقة التي تم التخلص من دهونها. ويؤدي الاضطراب الحسي عادة الى تهيج في الاحساس ويجعله سديدا أو الى برود وانعدام الاحساس في بعض النقاط.

انعدام التماثل والتناسق:

ويعتبر انعدام التماثل والتناسق أحد أضرار عملية شفط الدهون المحتملة، ويسبب للمريض عكس التوقعات والآمال التي ينتظرها من العملية، حيث قد يتعرض مظهر الجسم للتشوه بسبب اختلاف منسوب الدهون المسحوبة من كل جانب.

وبالتالي يفقد الجسد تناظره كالاختلاف بين السيقان وعدم تناظرها وكذلك من الممكن أن يحدث هذا للأرداف ز غيرها.

ويعتبر هذا الضرر ناتجا في الغالب عن خطأ الطبيب وقلة خبرته. ولهذا من المهم جدا الاعتماد على طبيب شديد المهارة والخبرة في هذا المجال.

التموجات والأمراض الجلدية:

حيث من المحتمل أن تظهر تموجات غير منتظمة في الجلد وتكون على صورة نتوءات في محيط المنطقة التي سُحبت منها الدهون، وتعتبر المشكلات والأمراض الجلدية احدى المضاعفات الشائعة لعملية شفط الدهون، حيث أنها سوف تؤدي الى تشكل الترهلات و السيلوليت واعطاء مظهرا سيئا للجلد.

ومن المحتمل أن تؤدي عملية شفط الدهون أيضا الى موت الجلد في المنطقة المستهدفة بالعملية، وهو ما يجعله أكثر قابلية للإصابة بالعدى الميكروبية أو الجرثومية، ولذلك فمن الأفضل للمريض والأكثر أمانا أن يستمر بمراجعة الطبيب بين الحينة والأخرى بعد العملية للتأكد من سلامته.

سُمية الليدوكايين:

يعتبر مادة الليدوكايين احدى أنواع المخدر الموضعي والتي قد يلجأ الأطباء الى استعمالها خلال عملية شفط الدهون، حيث يتم ضخ مادة الليدوكايين مع المحلول الملحي تحت الجلد بالمنطقة التي نريد إزالة الدهون منها، غير أن هذه المادة قد تسبب التسمم عندما تكون جرعة الليدوكايين أعلى من المفترض.

وحينها سيشعر المريض بالدوار وانتفاض الجسم والعجز عن النطق وطنين الأذن، ولابد من اسعاف المريض فورا في هذه الحالة لأن الليدوكايين قد يتسبب في ايقاف القلب عن العمل وبالتالي الموت.

ومن ناحية أخرى من الممكن أن يتفاعل الليدوكايين مع الأدوية العلاجية الأخرى، مما يؤدي الى ايقاف تأثيرها وبالتالي حدوث أضرار صحية كبيرة.

هل عملية شفط الدهون خطيرة وما خطورة شفط الدهون بالليزر؟

يعد الليزر من أكثر التقنيات تطورا في مجال عمليات شفط الدهون ويتميز بسهولة وسرعة عمليته، والأهم أن المخاطر والمشكلات المحتملة الناجمة عنه أقل من التقنيات الأخرى. ومن أبرز مخاطر ومضاعفات عملية شفط الدهون باللي نذكر التالي:

الآثار الجانبية الشكلية:

كما في عملية شفط الدهون التقليدية قد تؤدي عملية الليزر الى ظهور كدمات أو تورمات أو تصبغ للون الجلد، ولكنها عوارض غير مقلقة و هي مؤقتة تختفي بعد فترة قصيرة. 

الحروق:

وهي من أبرز المضاعفات المحنملة  مخاطر شفط الدهون بالليزر هو أن التقنية المستخدمة المعتمدة على تسليط الأشعة على مواضع تراكم الدهون بالجسم، وبالتالي سيؤدي ذلك الى حروق جلدية تتطلب العلاج عندما تكون كبيرأ.

فقدان السؤال:

أقراء أيضا ... مقالات ذات صلة
1 من 5

وهو أحد مخاطر عملية شفط الدهون بالليزر، ومن المحتمل أن تتسبب في خسارة جسم المريض لكمية كبيرة من سوائل المختزنة، وقد تتسبب في اصابة المريض بحالة من الجفاف. ومن الممكن التغلب على هذه المشكلة عند اتباع تعليمات الطبيب وشرب السوائل وتناول الطعام الصحي المناسب.

هل عملية شفط الدهون خطيرة ومتى تكون ضرورة لابد منها؟

تعتبر عملية شفط الدهون احدى العمليات التجميلية المهمة والتي تؤدي الى تحسين جسد المريض واعطائه مظهرا جميلا متناسقا منا يؤدي الى اكسابه المزيد من الثقة بالنفس أمام الآخرين.

ولكن لا يجب أن يعتبر الشخص أن وجود بضع كيلوغرامات زائدة لديه تجعله مرشحا لهذه العملية فهناك طرق تقليدية كالرياضة والحميات يمكنها أن تحقق له ما يريد دون تكلفة مادية والتعرض لمخاطر العمليات الجراحية.

ولكن في المقابل وفي بعض حالات السمنة المفرطة والبدانة قد تتجاوز عملية شفط الدهون الجانب التجميلي وتصبح ضرورة لأنها من الممكن أن تؤثر على صحة الشخص وتعرضه لبعض الأمراض التي قد تؤثر في بعض الأحيان على حياته.

وفي المقال التالي سوف نتحدث عن أضرار ومشاكل السمنة وتأثيرها على الصحة، وكذلك أهداف عملية شفط الدهون، والحالات التي تصبح فيها هذه العملية ضرورية وغيرها من المعلومات المهمة عن هذا الموضوع فتابعونا.

أضرار السمنة والسمنة المفرطة

حديثا لم يعد الاطباء والاخصائيون يعتبرون السمنة المفرطة والدهون الموضعية مشكلة تجميلية فحسب، بل أصبحت بالنسبة لهم عبارة عن مرض يتطلب علاجا. حيث أنها قد تؤثر على الجسم والصحة وتسبب العديد من الأمراض والمشاكل الصحية والتي قد يكون بعضها خطرا. و من أبرز هذه الأمراض التي قد تسببها الدهون الموضعية:
  • ارتفاع ضغط الدم والاصابة بالسكتات والجلطات المختلفة.
  •  السكري.
  • الاصابة بالعقم عند الرجال والنساء حيث أنها قد تؤثر على خصوبة.
  • قد تؤدي الى ارتفاع معدلات الكوليستيرول وتشكل خطرا على القلب والشرايين.

بينما البدانة والسمنة المفرطة قد تسبب أمراضا كثيرة فإضافة الى التعرض لما سبق من المخاطر فقد تتسبب بهشاشة العظام وألام الظهر والمفاصل وغيرها.

ما هي أسباب الإصابة بالسمنة الموضعية والسمنة المفرطة؟

  • عوامل وراثية.
  • قلة شرب المياه، وهو ما يؤدي الى سمنة البطن.
  • الشراهة في تناول الطعام وعدم الالتزام بوجبات محددة، والاعتماد كذلك على الوجبات السريعة والاكثار من الحلويات.
  • قلة الحركة، وعدم ممارسة الرياضة بشكل مستمر.

هل يمكن لعملية شفط الدهون علاج السمنة المفرطة؟

تهتم غالبا عمليات شفط الدهون بتخليص المريض وعلاجه من السمنة الموضعية. والدهون المتراكمة في منطقة ما أو عدة مناطق من الجسم. ولكنها غير مناسبة لعلاج السمنة المفرطة وبدانة الجسم بشكل عام. وذلك لأن كمية الدهون التي من الممكن شفطها من الجسم في عملية شفط الدهون هي كمية محددة.

ومن المفروض على الشخص الذي يرغب بإجراء عملية شفط الدهون. ألا يتجاوز وزنه أكثر من 30% من الوزن المثالي المحدد طبيا.  فإن كان وزن المريض المثالي نحو 60 كغ فعليه حين يرغب بإجراء عملية شفط الدهون. ألا يتجاوز وزنه ال 78 كغ تقريبا. وتحدد الجمعية الأمريكية لجراحة التجميل كمية 5 لترات من الدهون كحد أقصى. للإزالة من المنطقة الواحدة من الجسم خلال عملية شفط الدهون، وكذلك 10 ليترات من الدهون للعملية الواحدة كاملة.

ماهي البدائل العلاجية للمريض المصاب بالسمنة المفرطة

هناك الكثير من الاجراءات التي من الممكن للشخص المصاب بالبدانة أو السمنة المفرطة أن يتبعها. ويحاول إنقاص وزنه عن طريقها، ومن أبرزها ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. والالتزام بالحميات الغذائية والتخفيف الى حد كبير من الحلويات والأطعمة والوجبات السريعة وغير ذلك. كما أنه بإمكانه اللجوء الى العمليات الجراحية التالية:
  • عملية تكميم المعدة.
  • عمليات حزام المعدة.
  • عملية بالون المعدة.
  • عملية تدبيس المعدة.
  • عملية تصغير المعدة.

غير أنه بلا شك هذه العمليات لن تكون كافية او مفيدة للمريض ان لم يبذل هو بنفسه الجهد الكافي للسيطرة على شهيته. وكمية الطعام التي يتناولها. الى جانب الالتزام المستمر بممارسة الرياضة. والتقيد بتعليمات الطبيب. وعندها يمكنه حتما الوصول الى النتائج التي يرغب بها.

متى ينبغي فيها على المريض أن يفكر في اللجوء إلى عملية شفط الدهون؟

حين يقوم المريض بتجربة كافة الطرق والوسائل التقليدية المتاحة أمامه للتخلص من الدهون الزائدة والسمنة. كالرياضة والحميات الغذائية وتفشل في تحقيق النتائج المرغوبة. عندها يمكنه اللجوء الى عمليات شفط الدهون كحل أخير.

الا أنه وفي بعض الحالات المرضية تصبح عمليات شفط الدهون. والتخلص منها بسرعة ضرورية جدا. لما قد تشكله تلك الدهون من أخطار حقيقية على صحة المريض وحياته. كأهمية علاج دهون البطن التي تؤدي الى به الى مقاومة الأنسولين (لإصابة بمرض السكري).

وكذلك في حالات علاج العقم التي تتطلب إنقاص الوزن. وحالات اصابة المريض بمتلازمة الآيض التي يضطرب فيها إفراز الهرمونات في الجسم بسبب تجمع الدهون في منطقة الخصر والبطن.

اضافة الى حالات علاج متلازمة إزاحة الدهون Lipodystrophy syndrome. حيث تبدأ الدهون في هذه الحالة بالتراكم في بعض المناطق غير الطبيعية في الجسم. بينما تترك مناطق أخرى بحاجة الى الدهون خالية منها.

كتراكم الدهون عند النساء في منطقة الذراعين ونقصها في منطقة الثدي أو المؤخرة للنساء. وفي هذه الحالة من الممكن شفط الدهون من المنطقة الزائد فيها وزرعها في المناطق التي يكون بحاجة لها.

هل يعتبر شفط الدهون حل نهائي للسمنة الموضعية؟

قد تكون الاجابة على هذا السؤال مركبة وهي نعم ولا في آن واحد. وذلك أنها ستكون نعم في وقت اجراء العملية والمدى القريب بعدها. أي أن المريض سيتخلص بعملية شفط الدهون من السمنة الموضعية التي يعاني منها.

أما بالنسبة الى الاجابة لا0 فرغم أنه نادرا ما تعود الدهون الى التشكل والتراكم في المناطق التي تم شفطها منها على المدى البعيد. وذلك لأن العملية تتضمن تدمير الخلية الدهنية أو استئصالها مع شفط الدهون.

ولكن هذا لن يمنع الدهون من اعادة التجمع في بعض مناطق الجسم الأخرى0 وخصوصا ان لم يلتزم المريض بالتعليمات ويمتنع عن الرجوع الى عاداته السيئة التي أدت به الى السمنة0 وخاصة الشراهة في تناول الأطعمة وعدم الالتزام بوجبات محددة والغذاء الصحي. بالإضافة الى عدم الالتزام بممارسة الرياضة، وحينها سيخسر المريض النتائج الايجابية التي تمكن من تحقيقها بعملية شفط الدهون.

ولابد في النهاية من التذكير بأن نجاح عملية شفط الدهون في تحقيق النتائج المطلوبة يعتمد على أمرين أساسيين:

الأول: هو اختيارك للطبيب المناسب والذي يملك خبرة ومهار عالية، وهو ما يجنبك العديد من المخاطر والمضاعفات المحتملة.

الثاني: ويعتمد عليك شخصيا ومدى قدرتك على الالتزام بتعليمات الطبيب، والتخفيف من كميات الطعام الغير مفيدة والوجبات الزائدة في حياتك، ومدى التزامك بممارسة الرياضة.

اقرا المزيد:

يؤكد هذا التنبيه والتصريح بأن المقالات والمعلومات التي موجودة في الاعلى والتي يقدمها موقع مركز ومستشفى فلوريا أو أيا من المواقع التواصل الاجتماعي التابعة لمستشفى فلوريا ليست طبية ولا يمكن استخدامها على انها وصفة طبية ولا ينبغي التعامل معها كنصائح أو توصيات طبية.

يمكنك الحصول على استشارة طبية مجانية من الطبيب المتخصص في مشفانا باتصالك بينا مباشرة عن طريق النموذج الاتصال الذي في الاسفل أو الاتصال بنا عبر واتس اب “بالضغط هنا” للتكلم مع المستشار الطبي المتخصص.

انفوجرافيك infographic خدمات مستشفى فلوريا في تركيا
انفوجرافيك infographic خدمات مستشفى فلوريا في تركيا
100%
مقالة مفيدة جدا

هل عملية شفط الدهون خطيرة

  • ما رايك في هذه المقالة؟ هل كانت مفيدة؟ يرجى التقييم.
قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

دردشة مباشرة
تواصل مباشرة عبر الواتسأب
مرحبا
هل تريد الحصول على استشارة مجانية عن هل عملية شفط الدهون خطيرة؟